"والإنسان
الذي يتعدى على فراشه قائلًا في نفسه: من يراني؟ حولي الظلمة والحيطان
تسترني، ولا احد يراني، فماذا اخشى؟ إن العلي لا يذكر خطاياي! وهو إنما
يخاف من عيون البشر! ولا يعلم أن عيني الرب أضوأ من الشمس عشرة آلاف ضعف،
فتبصران جميع طرق البشر وتطلعان على الخفايا.. هو عالم بكل شيء قبل ان
يخلق فكذلك بعد أن انقضى.. فهذا يُعاقَب في شوارع المدينة وحيث لا يظن
يُقبَض عليه؛ ويهان من الجميع لأنه لم يفهم مخافة الرب" (سفر يشوع بن سيراخ
23: 25-31)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق