الجمعة، 7 ديسمبر 2012
الـٍפـّبْ هو : انْ تســـامحه قبل إنْ يقول لك آسِفالـٍפـّبْ هو : الشـــعور بالذنب عند القسوه عليـّه
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بإنه صنع منك إنسانا آخر
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بالغربـّـــه و هـّو بعيد عنّك
الـٍפـّبْ هو : ان تشعره بأنـّـــــــــــ
ـڱ تفهمـّه جيدا
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : انْ تســـامحه قبل إنْ يقول لك آسِفالـٍפـّبْ هو : الشـــعور بالذنب عند القسوه عليـّه
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بإنه صنع منك إنسانا آخر
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بالغربـّـــه و هـّو بعيد عنّك
الـٍפـّبْ هو : ان تشعره بأنـّـــــــــــ
ـڱ تفهمـّه جيدا
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : انْ تســـامحه قبل إنْ يقول لك آسِفالـٍפـّبْ هو : الشـــعور بالذنب عند القسوه عليـّه
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بإنه صنع منك إنسانا آخر
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بالغربـّـــه و هـّو بعيد عنّك
الـٍפـّبْ هو : ان تشعره بأنـّـــــــــــ
ـڱ تفهمـّه جيدا
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : انْ تســـامحه قبل إنْ يقول لك آسِفالـٍפـّبْ هو : الشـــعور بالذنب عند القسوه عليـّه
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بإنه صنع منك إنسانا آخر
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بالغربـّـــه و هـّو بعيد عنّك
الـٍפـّبْ هو : ان تشعره بأنـّـــــــــــ
ـڱ تفهمـّه جيدا
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : انْ تســـامحه قبل إنْ يقول لك آسِفالـٍפـّبْ هو : الشـــعور بالذنب عند القسوه عليـّه
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بإنه صنع منك إنسانا آخر
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بالغربـّـــه و هـّو بعيد عنّك
الـٍפـّبْ هو : ان تشعره بأنـّـــــــــــ
ـڱ تفهمـّه جيدا
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : انْ تســـامحه قبل إنْ يقول لك آسِفالـٍפـّبْ هو : الشـــعور بالذنب عند القسوه عليـّه
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بإنه صنع منك إنسانا آخر
الـٍפـّبْ هو : الإحساس بالغربـّـــه و هـّو بعيد عنّك
الـٍפـّبْ هو : ان تشعره بأنـّـــــــــــ
ـڱ تفهمـّه جيدا
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الـٍפـّبْ هو : ان تتغاضى عن عيــــــــــــــــــــــوبــه
الـٍפـّبْ هو : ان تشاركه إهتمــــــــــــــــــــــــــاماتـّـ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
08/12/2012
استشهاد البابا بطرس خاتم الشهداء 17
|
في
مثل هذا اليوم استشهد القديس بطرس بابا الإسكندرية السابع عشر وخاتم
الشهداء ، وكان أبوه كبير قسوس الإسكندرية ، اسمه ثاؤدسيوس ، واسم أمه
صوفية ، وكانا خائفين من الله كثيرا ولم يرزقا ولدا . فلما كان الخامس من
شهر أبيب وهو عيد القديسين بطرس وبولس ، ذهبت أمه إلى الكنيسة ، فرأت
النساء وهن حاملات أولادهن ، فحزنت جدا وبكت ، وسالت السيد المسيح بدموع إن
يرزقها ولدار، وفي تلك الليلة ظهر لها بطرس وبولس واعلماها إن الرب قد قبل
صلاتها ، وسوف يعطيها ولدا تسميه بطرس ، وأمرها إن تمضي إلى البطريرك
ليباركها ، فلما استيقظت عرفت زوجها بما رأت ففرح بذلك ثم مضت إلى الاب
البطريرك وعرفته بالرؤيا وطلبت منه إن يصلي من اجلها فصلي وباركها ، وبعد
قليل رزقت هذا القديس بطرس ، وفي كمال سبع سنين سلموه للبابا ثاؤنا مثل
صموئيل النبي ، فصار له كابن خاص وألحقه بالمدرسة اللاهوتية ، فتعلم وبرع
في الوعظ والإرشاد ، ثم كرسه اغنسطسا فشماسا ، وبعد قليل قسا وصار يحمل عنه
كثيرا من شئون الكنيسة ، وتنيح البابا ثاؤنا بعد إن أوصى إن يكون الاب
بطرس خلفا له ، فلما جلس علي الكرسي المرقسي ، استضاءت الكنيسة بتعاليمه ،
وكان في انطاكيا رئيس كبير قد وافق الملك دقلديانوس علي الرجوع إلى الوثنية
وكان له ولدان ، فلم تتمكن أمهما من عمادهما هناك ، فاتت بهما إلى
الإسكندرية ، وقد حدث وهي في طريقها إن هاج البحر هياجا عظيما ، فخافت إن
يموت الولدان غرقا من غير عماد ، فغطستهما في ماء البحر وهي تقول "باسم
الاب والابن والروح القدس" ، ثم جرحت ثديها ورسمت بدمها علامة الصليب
المجيد علي جبهتي ولديها ، عندئذ هدأ البحر ووصلت إلى الإسكندرية سالمة
بولديها ، وفي ذات يوم قدمتهما مع الأطفال المتقدمين للمعمودية ، فكان كلما
هم الاب البطريرك بتعميدهما ، يتجمد الماء كالحجر، وحدث هكذا ثلاث مرات ،
فلما سألها عن أمرها عرفته بما جري في البحر ، فتعجب ومجد الله قائلا "هكذا
قالت الكنيسة ، انها معمودية واحدة" . وفي أيام هذا البابا ظهر اريوس
المخالف ، فنصحه القديس بطرس كثيرا إن يعدل عن رأيه الفاسد فلم يقبل ،
فحرمه ومنعه من شركة الكنيسة ، واتصل بالملك مكسيميانوس الوثني ، إن بطرس
بطريرك الإسكندرية يحرض الشعب علي ألا يعبدوا الإلهة ، فحنق جدا وامتلأ
غيظا ، وأوفد رسلا أمرهم بقطع رأسه ، فلما وصلوا إلى الإسكندرية فتكوا
بالشعب ، ودمروا اغلب البلاد المصرية ، ونهبوا الأموال ، وسلبوا النساء
والأطفال ، وقتلوا منهم نحو ثمانمائة وأربعين آلفا ، بعضهم بالسيف والبعض
بالجوع والحبس ، ثم عادوا إلى الإسكندرية ، وقبضوا علي الاب البطريرك
وأودعوه السجن ، فلما علم الشعب باعتقال راعيهم تجمهروا أمام باب السجن ،
يريدون إنقاذه بالقوة ، فخشي القائد المكلف بقتله إن يختل الأمن العام ،
وإرجاء تنفيذ الأمر إلى الغد ، فلما رأي القديس ذلك أراد إن يسلم نفسه
للموت عن شعبه ، واشتهي إن ينطلق ويصير مع المسيح بدون إن يحدث شغب أو
اضطراب بسببه ، فأرسل واستحضر أبناءه وعزاهم وأوصاهم إن يثبتوا علي الإيمان
المستقيم ، فما علم اريوس المجدف إن القديس بطرس سيمضي إلى الرب ويتركه
تحت الحرم ، استغاث إليه بعظماء الكهنة إن يحله فلم يقبل وأعلمهم إن السيد
المسيح قد ظهر له هذه الليلة في الرؤيا وعليه ثوب ممزق ، فأساله "من شق
ثوبك يا سيدي ؟" فأجابه إن اريوس هو الذي شق ثوبي، لأنه فصلني من أبى فحذار
إن تقبله ، وبعد ذلك استدعي القديس بطرس قائد الملك سرا وأشار عليه إن
ينقب حائط السجن من الخلف في الجهة الخالية من المسيحيين ، فذهل القائد من
شهامة الاب ، وفعل كما أمره وأخرجه من السجن سرا ، وأتى به إلى ظاهر
المدينة إلى المكان الذي فيه قبر القديس مرقس كاروز هذه الديار ، وهناك جثا
علي ركبتيه وطلب من الله قائلا "ليكن بدمي انقضاء عبادة الأوثان ، وختام
سفك دماء المسيحيين ، فاتاه صوت من السماء سمعته عذراء قديسة كانت بالقرب
من المكان ، يقول "امين" ، أي يكون لك كما أردت ، ولما أتم صلاته تقدم
السياف وقطع رأسه المقدس وظل الجسد في مكانه حتى خرج الشعب من المدينة
مسرعا إلى حيث مكان الاستشهاد لأنه لم يكن قد علم بما حدث ، فأخذوه الجسد
الطاهر والبسوه ثياب الجبرية وأجلسوه علي كرسي مار مرقس الذي كان يرفض
الجلوس عليه في حياته ، وكان يقول في ذلك انه كان يري قوة الرب جالسة عليه
فلا يجسر هو إن يجلس ، ثم وضعوه حيث أجساد القديسين وكانت مدة جلوسه علي
الكرسي احدث عشرة سنة ، صلاته تكون معنا امين .
|
الاثنين، 3 ديسمبر 2012
استشهاد القديس مرقوريوس أبى سيفين بالقرن الثالث الميلادى
|
في
مثل هذا اليوم استشهد القديس مرقوريوس الشهير بابي السيفين ، وقد ولد هذا
القديس بمدينة رومية من أبوين مسيحيين ، فأسمياه فيلوباتير وأدباه بالآداب
المسيحية ، ولما بلغ دور الشباب انتظم في سلك الجندية أيام الملك داكيوس
الوثني ، وأعطاه الرب قوة وشجاعة أكسبته رضاء رؤسائه فدعوه باسم مرقوريوس ،
وكان من المقربين لدي الملك ، وحدث إن ثار البربر علي رومية فخرج داكيوس
لمحاربتهم ففزع عندما رأي كثرتهم ، ولكن القديس مرقوريوس طمأنه قائلا “لا
تخف لان الله سيهلك أعداءنا ويجعل الغلبة لنا" ، ولما انصرف من أمام الملك
ظهر له ملاك في شبه إنسان بلباس ابيض اعطاه سيفا قائلا له "إذا غلبت أعدائك
فاذكر الرب إلهك" ، فلما انتصر داكيوس علي أعدائه ورجع مرقوريوس ظافرا ظهر
له الملاك وذكره بما قاله قبلا ، أي إن يذكر الرب إلهه ، أما الملك داكيوس
فأراد إن يبخر لأوثانه هو وعسكره ، فتخلف القديس مرقوريوس ، ولما أعلموا
الملك بذلك استحضره وأبدي دهشته من العدول عن ولائه له ، ووبخه علي تخلفه ،
فرمي القديس منطقته ولباسه بين يدي الملك وقال له "إنني لا اعبد غير ربي
والهي يسوع المسيح" ، فغضب الملك وأمر بضربه بالجريد والسياط ، ولما رأي
تعلق أهل المدينة والجند به ، خشي الملك إن يثوروا عليه بسببه ، فأرسله
مكبلا بالحديد إلى قيصرية ، وهناك قطعوا رأسه فكمل جهاده المقدس ونال إكليل
الحياة في ملكوت السموات .
شفاعته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .
|
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)







































